ولكن، هذه المقدمة تقود إلى طرح أكثر من سؤال:
ما الذي يدفع الشاب -بداية- نحو بناء هكذا نمط من العلاقات والصداقات؟ وهل يمكن فهم السلوك من خلالها؟
وماذا عن السلوك العاطفي؟ ولماذا ينطلق بقوّة في هذه المرحلة بالتحديد؟
كيف يمكن إدارة السلوك الاجتماعي والعاطفي من قبل الشاب نفسه؟ وهل بالإمكان ضبط المسألة بما يحقق له صلاحًا لذاته ولمجتمعه؟
لتنزبل المقالة مع المراجع إضغط هنا
أضيف بتاريخ :2020/03/17 - آخر تحديث : 2022/11/22 - عدد قراءات المقال : 2215