نظريات التعلم

النظرية السلوكية

النظرية المعرفية

النظرية البنائية

النظرية الإسلامية

تحديد الأهداف السلوكية.

-تحليل المهمة.

-تقييم الاحتياجات

تحديد الأهداف التربوية العامة بناءً على المباني التربوية في المجالات المختلفة للحياة الطيبة

-تحديد الخبرات السابقة.

-تحديد الأهداف.

-تحديد الأهداف.

تحديد الاحتياجات التربوية ذات الأولوية بناءً على التحديات الراهنة والمحيطة.

-تحديد المحتوى المطلوب.

-تحليل خصائص المتعلم.

-اختيار نموذج تصميم مناسب.

تحديد الأهداف التربوية الخاصة بناءً على الأهداف التربوية العامةبما يتناسب مع الأولويات، ووفقًا للعلاقات الأربعة والعناصر الخمسة، ضمن الساحات المتعددة للتربية.

-تنظيم المحتوى.

-تحديد الاستراتيجيات.

-التنفيذ.

تحديد خصائص المتربي

-تقديم التوجهات والإجراءات.

-التطبيق.

-التقويم.

تحديد المحتوى التربوي المطلوب.

-تقديم أنشطة وتدريبات مناسبة.

تحديد الوسائل والاستراتيجيات التربوية المناسبة

-تقديم التعزيز عند كل استجابة مرغوب فيها.

تنظيم المحتوى.

-تقديم التغذية الراجعة المناسبة.

-تقديم التوجهات والإجراءات.

-تسجيل استجابات المتعلم وتنظيم البنية بيئة التعلم.

-تقديم أنشطة وتدريبات مناسبة.

تقديم التعلم في ضوء المحكات المحددة بالأهداف.

تحديد معايير وآليات التقييم والتقويم اللازم

تقديم التعزيز وفقًا لمسار وسلوك المتربي

تقديم التغذية الراجعة المناسبة.

النظرية السلوكية

النظرية المعرفية

النظرية البنائية

النظرية الإسلامية

-حددت الأهداف النهائية للسلوك المتوقّع من المتعلم.

تأثيرها في:

-المجال النظري: تزويد الباحثين والمدرسين ومصممي التدريس ومنظري المجال بأساس نظري في تصميم التدريس المعرفي وتوظيفه.

-مرحلة التحليل.

أغنت المحتوى بالكثير من القيم والمفاهيم والمضامين التربوية ذات الأثر الهام في حياته الدنيوية والأخروية

-قدّمت نظرية المثير والاستجابة توقعًا لما يحدثه المتعلم من استجابة ومعيار الصحة.

-التطوير.

حددت الأهداف التربوية بناءً على نظرة متكاملة للإنسان/المتربي والله تعالى والكون والوجود.

ساهمت في فهم قدرات الإنسان واستعداداته.

-المجال التطبيقي: يساعد المعلم والمدرب ومصمم التدريس على تنظيم خبرات المتعلم ليتفاعل معها ويطورها من خلال استراتيجياته الخاصة، ويساعد المتعلم على ترتيب عمليات الذهنية وضبطها واسترجاعها.

-التقويم.

حدَّدت الإطار العام للمحتوى التربوي بما يتناسب مع الخصائص النمائية للمتربي.

-ساعدت في عملية تنفيذ ومتابعة التدريس.

أخذت بعين الاعتبار العوامل والظروف المحيطة بالعملية التربوية عند تصميم التربوي للمنهج.

-أكدت على أهمية التحكم في العوامل البيئية ودرجة تركيز المتعلم في عملية التعلم.

ربطت بين المفاهيم النظرية للمتربي ومكتسباته التعليمية والتربوية وبين الحياة الطيبة والسعيدة للإنسان/المتربي.

-زادت من فاعلية تصميم التدريس وتذليل العقبات.

عززت البعد الروحي أثناء التصميم مركِّزة على محورية القرب من الله تعالى في كل العملية التربوية

ساهمت في ظهور فكرة تعزيز التعليم ومدخل النظم.

قاربت الأمور الظرفية لحياة الإنسان/المتربي بدقة وشمولية واحاطة متكاملة.

-ساهمت في الانتقال من مجال النظري في تصميم التدريس إلى المجال التطبيقي.

تعمل على الاستثمار الأقصى للقدرات العقلية والفكرية للمتربي في اللعملية التربوية التعليمية.